و تظل أنت الفصل الخامس من فصول العام
و الذى لا يعرفه سوانا .............من بين الآنام
بين خريف بائس ٍ.....ذبلت به أحلامنا
و تناثرت أوراقه الحيرى وسط عواصف الايام
و بين شتاءٍ حالم بغيث من الأمانى العِذاب
و التى أرجأها الزمان................،،،،،،،،،.
تأتينى أنتَ ...........لتكسر قيد النبض فينى
و تُنزل الغيث فى .....أنحاء نفسى...و المكان
فتنبت الاحلام فى قلبى الصغير ....من جديد
و كأن شيئاً.................مما كان....كان
فيضٌ من غيضٌ .......................أنتَ
و عليك بنيت أحلامى......................
فكنت لى..................... فصل الختام
تغريد مصطفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق